وأصاب الإيبولا 10 آلاف و322 شخصاً في ليبيريا، منهم أربعة آلاف و 608 فقدوا حياتهم، الأمر الذي جعل هذا البلد الأفريقي أكثر البلاد التي شهدت مصرع أشخاص بسبب هذا الفيروس، من بين الدول الثلاثة الأكثر تضرراً من الوباء.
وكانت حكومة ليبيريا ووكالات تابعة للأمم المتحدة أعلنت أن الدولة الواقعة في غرب أفريقيا استأنفت أمس الجمعة تحصين الأطفال ضد عدد من الأمراض لأول مرة منذ تفشي وباء إيبولا العام الماضي، الذي عرقل نظام الرعاية الصحية في البلاد.
وسيجري تحصين أكثر من 600 ألف طفل ضد شلل الاطفال والحصبة في حملة تشبه تلك التي شنتها الشهر الماضي سيراليون التي تفشى فيها الإيبولا.