وأشار أوباما إلى أنه اجتمع مع مدير مكتب “FBI” جيمس كومي ومستشاريه، وأن السلطات لم تعثر على دافع واضح للقاتل، مضيفاَ بأنه ليس من الواضح إن تأثر القاتل بعمل أي منظمة إرهابية
وأضاف أوباما بقوله إن: “مكتب التحقيقات الفدرالي يحقق في القضية بشكل ملائم بكونها قضية مرتبطة بالإرهاب، سنتجه حيث تأخذنا الحقائق، لكن من الواضح بأنه كان شخصاً مليئاً بالكراهية.”
ويعتبر الهجوم على النادي المخصص للمثليين الجنسيين في أورلاندو أسوأ هجوم بإطلاق النار في التاريخ الأمريكي، الهجوم أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 50 شخصاً وجرح 53 آخرين.
وأضاف أوباما إنه ورغم أنه كان من الممكن لهذا الهجوم أن يستهدف أي فئة في المجتمع الأمريكي، إلا أنه يوم “يكسّر القلوب” بالنسبة لمجتمع المثليين الجنسيين أو المتحولين جنسياً.