بقلم / أمل عزيز أحمد
يا قمري الطالع
من اخر الرصيف ت
عاتبُ الحفيف
لي مع نجمك
إلقُ الحكايات ..
وأسراري
بينَ جسورِ ظلامك
على طرقاتِ مدينتي
المنسية
هنا ظلك
يعبرُ وحدتي
وتحتَ سماره
تفيقُ الروحُ
على وترٍ لعاشق
يودعُ حبيبته
صباحاتُ شتاءك
ترسلُ بتوقيعي …
برقيةَ دموع