بارك رئيس تيار المستقبل ورئيس وزراء لبنان الأسبق سعد الحريري في تصريح له اليوم السبت ، للرئيس التركي رجب طيب اردوغان وللشعب التركي انتصار المسار الديمقراطي على الحركة الانقلابية العسكرية.

وأكد الحريري أن سلامة تركيا وحماية المكتسبات التي تحققت لشعبها، هي ضمانة لكل شعوب المنطقة والعالم الإسلامي خصوصاً، وهذه مناسبة لنعبر فيها عن تضامننا مع الشعب التركي وسرورنا بعودة الأمور إلى طبيعتها، ونجاح الرئيس اردوغان في قيادة تركيا إلى شاطيء الأمان.

وقال رئيس كتلة المستقبل النيابية ورئيس وزراء لبنان الأسبق فؤاد السنيورة إن مشاهد تصدي المواطنين للدبابات في شوارع إسطنبول أكبر دليل على تمسك الشعب التركي بدولته ونظامه الديمقراطي الذي يحمي الاعتدال والوسطية، مؤكدًا أن فشل الانقلاب، سيزيد الشعب التركي والمسئولين عنه تمسكا بالنظام الديمقراطي وتعزيزا لقيمه والمبادئ التي يرتكز إليها.

ومن جانبه أجري رئيس الوزراء اللبناني السابق نجيب ميقاتي اتصالاً تليفونيًا برئيس الوزراء التركي بينالي يلدريم معبرا عن تضامنه مع تركيا في هذه الظروف التي تمر بها، طالبًا منه نقل تحياته إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بعد تعذر الاتصال به.

وأكد ميقاتي خلال الاتصال أن الشعب التركي، معارضة وموالاة، أثبت أنه حريص على الحفاظ على المكتسبات الديموقراطية، بما يضمن لتركيا حضورها في المسار الديمقراطي واحترام إرادة الشعب.

ومن المعروف أن التيار السني في لبنان يؤيد المعارضة السورية ويناهض الرئيس السوري بشار الأسد، ويطالب حزب الله بالانسحاب من سوريا.

بارك رئيس تيار المستقبل ورئيس وزراء لبنان الأسبق سعد الحريري في تصريح له اليوم السبت ، للرئيس التركي رجب طيب اردوغان وللشعب التركي انتصار المسار الديمقراطي على الحركة الانقلابية العسكرية.

وأكد الحريري أن سلامة تركيا وحماية المكتسبات التي تحققت لشعبها، هي ضمانة لكل شعوب المنطقة والعالم الإسلامي خصوصاً، وهذه مناسبة لنعبر فيها عن تضامننا مع الشعب التركي وسرورنا بعودة الأمور إلى طبيعتها، ونجاح الرئيس اردوغان في قيادة تركيا إلى شاطيء الأمان.

وقال رئيس كتلة المستقبل النيابية ورئيس وزراء لبنان الأسبق فؤاد السنيورة إن مشاهد تصدي المواطنين للدبابات في شوارع إسطنبول أكبر دليل على تمسك الشعب التركي بدولته ونظامه الديمقراطي الذي يحمي الاعتدال والوسطية، مؤكدًا أن فشل الانقلاب، سيزيد الشعب التركي والمسئولين عنه تمسكا بالنظام الديمقراطي وتعزيزا لقيمه والمبادئ التي يرتكز إليها.

ومن جانبه أجري رئيس الوزراء اللبناني السابق نجيب ميقاتي اتصالاً تليفونيًا برئيس الوزراء التركي بينالي يلدريم معبرا عن تضامنه مع تركيا في هذه الظروف التي تمر بها، طالبًا منه نقل تحياته إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بعد تعذر الاتصال به.

وأكد ميقاتي خلال الاتصال أن الشعب التركي، معارضة وموالاة، أثبت أنه حريص على الحفاظ على المكتسبات الديموقراطية، بما يضمن لتركيا حضورها في المسار الديمقراطي واحترام إرادة الشعب.

ومن المعروف أن التيار السني في لبنان يؤيد المعارضة السورية ويناهض الرئيس السوري بشار الأسد، ويطالب حزب الله بالانسحاب من سوريا.