بقلم .د/أمينة عبد الرؤوفالمستشارة الإعلامية لمحافظة الغربية ومكافحة الفساد والإرهاب على مستوى الجمهورية 
منظومتى (التعليم +الصحة )الكل منهما يشتكى بهما يرتقى .د/محمود ذكى الحمد لله والشكر لله كما لقبت أمينة وأحاول أن أكون هكذا وعلى قدر المسؤولية الملقاة على عاتقىولأننى دائماً عاشقة لوطنى لم اكتفى بعملى كعلاقات عامة بالإدارة بل طورت من نفسى وحصلت على العديد من الدكتوراة بفضل الله وأصبحت مستشارة إعلامية ومفوضة من العديد من المنظماتو المؤسسات الدولية داخل الوطن وخارجة وكما احارب الفساد والفاسدين وبتفويض من رئيسنا الغالى ويتم القضاء عليهم أظهر أيضا الكفاءات الناجحين للوطن محبين وحديثى اليوم عن جامعة طنطا ورئيسها د/محمود ذكى وكيف يحاول الإرتقاء بالجامعة ومستشفيات الجامعةومعه من يعاونوه فى تحقيق هذا النجاح .د/محمود سليم ،د/حسن التطاوى ،د/احمد غنيم وتشرفت أيضا بقيمة راقية وهو دكتور /كمال عكاشة فهم حقا نجوم لم تظهر على الشاشة لكن أعمالهم تتحدث عنهم وسأعرضها بكل سلاسة و بشاشة فقد اسعدنى انا وزميلى مدير العلاقات العامةبجريدة صوت السياسى والمجلس الوطنى لمكافحة الفساد والتطرف استاذ /منصور طاهر ومجهوده حقا دائما معى ظاهر وانا من اول من يعطى كل ذى حق حقهتشرفنا بحضور إحدى جلسات دورة إعداد القادة الأكاديميين بجامعة طنطا وكان يدير الندوة .د/محمود ذكى فهو صاحب انجازاتفالحديث عنه يحتاج صفحات وتحياتى لمدير مكتبه ا/جمال على حسن الإستقبال فللرقى والمعاملة الحسنةرجال وهذا طبيعى وليس من المحال .كم سعدت حقاااا بهذا اليوم .ودائما أقول تحيا مصر بالشرفاء رئيسنا الغالى عبد الفتاح السيسى ومحافظنا المثالى.د/طارق رحمى وكل المضحيين وللوطن محبين .وفى النهاية رسالة حقا اللقب الرسمى شئ واللقب الشعبى فى قلوب الناس شئ آخر .رسالتى الى كل مدير قيادى صاحب منصب لا تتعالى ولا تتكبر
فالله أكبر والمناصب زائلة يا سادة وستبقى فقط السيرة العطرة التى تظل رائحتها وعبقها فى المكان حفظكم وحفظنا الرحمن 
