يذكر أن الكاتب الكبير واسينى الأعرج، تنازل عن حقوقه المادية للأطفال المرضى بالسرطان، ويتناول فى روايته الإنسان الغربى والعربى والتناقض الذى يظهر أمام الحداثة.

من أجواء الرواية:

“آدم، وهو عالمٌ فى الفيزياء النوويَّة والمشرف على تنفيذ برنامج قنبلة نوويَّة مصغَّرة فى بنسل?انيا، يتعرَّض لعمليَّة اختطاف فى مطار رواسى بباريس، تشترك فيه ثلاثة أطراف: تشادو، المتخصِّص فى قتل علماء الذرَّة العرب؛ و”التنظيم”، وهو الجهاز الإرهابى الغامض الذى تحوَّل إلى قوَّة ضاربة لكلِّ ما له علاقة بالحياة والفنّ؛ وFBI لأنَّ آدم ينتمى إلى مخبر أميركى وتجِب حمايته”.