ويتيح القمر إمكانية الحصول على صور شديدة الدقة، وبشكل متواصل، للأعاصير والعواصف الأخرى في النصف الغربي من الكرة الأرضية.

ويرتقب أن تحدد الصور التفصيلية، التي يمكن الحصول عليها من خلال القمر الصناعي الجديد، التوقعات المتعلقة بالأعاصير، بصورة دقيقة.

وتسمح مزايا القمر بإصدار تحذيرات في وقت باكر، أكثر مما هو عليه الحال الآن بشأن الفيضانات، وتؤدي إلى تحسين سبل تتبع حرائق الغابات وسحب الرماد البركاني.

وبوسع القمر الصناعي “جوز-آر” التقاط صورة كاملة لنصف الكرة الأرضية كل خمس دقائق، مع تقريب الصورة وتكبيرها في مناطق الحرائق وثوران البراكين والأمطار الغزيرة في أماكن معينة.