صرح عاطف امين مؤسس التحالف المصرى لتطوير العشؤائيات ايمانا منا باهمية صحة المصريين وانة خط احمر وامن قومى و أنها رأسمال التنمية لأي دولة وايضا إهمال الرعاية الصحية داخل العشوائيات فضلا عن العجز في عدد المستشفيات العامة والإهمال الذي يسكن المستشفيات وجعلها مقابر لا مراكز للشفاء وانة لابد من وقفة لضمان حصول المرضى على خدمة طبية إنسانية . بما يحفظ الكرامة الإنسانية، ويحقق العدالة الاجتماعية وانة لابد من انقاذ جيل جديد يقطن تلك العشوائيات من مختلف الامراض والعمل على توفير الحق فى المسكن الملائم والأمن الصحى وانة سوف يتم الاعلان عن تاسيس حزب جديد باسم صحة المصريين يكون من اهم اهدافة الاهتمام بصحة المصريين وتطوير العمل بالمستشفيات العامة خاصا فى المناطق العشؤائية وعمل قوافل طيبة لتك المناطق باستمرار لمساعدة غير القادرين بة يكون الدكتور باسم السواح رئيس المجلس المصرى للاطباء وكيل مؤسسى الحزب واكد الدكتور باسم السواح رئيس المجلس المصرى للاطباء ان سوء مستوى مستشفيات الحكومة والتأمين الصحى سبب رئيسى فى انتشار بعض الأمراض وايضا نقص الخدمات بمختلف المستشفيات فى كافة محافظات مصر وهو ما أدى ايضا إلى فقدان ثقة شريحة كبيرة من الفقراء في أداء الخدمات الطبية بالمستشفيات العامة وايضا الأسرّة في المستشفيات الحكومية انخفض عددها من 103 آلاف سرير إلى 99 ألف سرير فقط رغم تزايد أعداد المترددين عليها حيث وصل إلى 54 مليون مريض ولذلك يعد غياب برامج الحماية الاجتماعية من أكبر السلبيات التي يعاني منها المواطن المصري للحد من الفقر والبطالة ولذلك سوف يتم الاعلان قربيا عن حزب صحة المصريين يكون من اهم اهدافة الاهتمام بصحة المصريين وسيكون حزب مفتوح لكل المصريين دون تمييز وانة سوف يضم عدد كبير من الاطباء المهتمين بتطوير منظمة الصحة فى مصر واكد الدكتور عبد الله الناصر امين عام الطرق الصوفية ورئيس حزب البيت المصرى ورئيس مجلس ادارة معكم للتنمية بانة سوف يتم اندماج حزب البيت المصرى فور الاعلان عن تاسيس حزب صحة المصريين لانة متفق مع مبادى واهداف الحزب وايضا لان يضع صحة المصريين من اهم اهدافة لان سوء حال منظومة الصحة فى مصر لم يعد خافيا على أحد المستشفيات الحكومية أصبحت مصدر للعدوى و الأهمال والفساد فى كل العيادات وان الحكومة اعلانت عن وجود برنامج للتأمين الصحي على غير القادرين، ولكن الواقع لا يشهد هذه المشروعات على أرض الواقع فوجود مظلة للتأمين الصحي لتغطية نحو 27% من السكان يحتاج إعادة نظر في موازنة الدولة لتوفير تكاليف هذا البرنامج.
