كتبت الاعلامية/أمينة غبد الرؤوف

شاهدت منذ قليل.العديد من الأفلام ومنها من يرتبط بالآخر واهمها تزوير فى اوراق رسمية على باب الوزير أميرة حبى انا ويوم سعيد معالى الوزير عند تحقيق العدل ولا رجوع للفاسدات يامن اخذتوا الماديات وخدوا بالكم هن فاسدات خائنات ناكرات للجميل ولكل عمل اصيل نبيل لكن اكيد يوجد ناصر الحق فى كل مكان وسوف تعلو راية العدل ويفتح الله بابه لمن كانوا يوما غلاظ القلوب لأن الرجوع للحق فضيلة فيلم على باب الوزير. بقلم/ أمينة عبد الرؤوف تذكرت منذ عام العديد من الآلام التى تداوت هذه الأيام بفضل الذى لا يغفل ولا ينام. لم ألجأ يوما إلى أحد ولله الحمد كانوا الاصدقاء الشرفاء من القيادات الشريفة والزملاء الاعلامين والصحفيين الشرفاء يتدخلوا وبكل ود وليس بطلب منى كان باستطاعتى أن أطرق باب الوزير برغم اننى على حق لكن قلت اولا حسبى الله ونعم الوكيل واعتمدت عليه وعلى قيادات شريفة تؤيد الأعمال الناجحة وتؤيد كل من يحب الوطن ويضع بصمة وعلامة شرف بأعماله فى الوطن فهل يجوز على من فعل فساد على مر السنين على مرأى ومسمع من الكثيرين أن يطرق باب وزير أو اى مسؤول فمن أعاد فاسد أو فاسدة مرة من المؤكد أنه لن يعيدها مرة أخرى وإلا يكون هناك أسباب أخرى لا لرجوع الفاسدين والفاسدات والا اقسم بالله الذى لا اعبد ولا اخاف الا اياه لم ولن اترك حقى ولن اترك حق وطنى ولن أسمح بأى تجاوزات ولن أسمح بأى واسطة ومحسوبيات وسوف اكشف بالأدلة والمستندات وما خفى كان اعظم والله به أعلى وأعلم⁦⁩⁦⁩⁦⁩⁦⁩ حقا افتخر بكل قيادى شريف الذى يقف مع الشرفاء واخجل من وجود عكس ذلك فى وطنى حفظ الله الوطن وابعد عنه كارهيه ومن يحاولوا الافساد فيه⁦⁩⁦⁩⁦⁩⁦⁩