ويسترعى مصير السجينات اهتمام فهد سعد الجهني، المتزوج من ثلاث، ولديه العديد من الأبناء والبنات، متسائلاً لماذا نوصد في وجوه هؤلاء الفتيات أبواب التوبة ونتغاضى عن الأخطاء ذاتها من الرجال. لذا هداه تفكيره إلى طرح فكرة زواجه على شيوخ وعلماء دين، باركوا له الفكرة، وساعدوه في إنشاء جمعية تعنى بالسجينات المفرح عنهن، بحسب صحيفة عكاظ السعودية.