وقال متحدث باسم الوزارة أن الأهداف المدمرة شملت معسكرا للتدريب، كان فيه متطوعون من تركيا ودول سوفيتية سابقة.

من جهة أخرى، علقت وزارة الدفاع الروسية على تقرير منظمة العفو الدولية بشأن سوريا بأنه تضمن “كليشيهات مبتذلة ومعلومات مغلوطة”.

ونفت الوزارة استخدام الطيران الروسي القنابل العنقودية في سوريا.