على الرغم من أن دوقة كامبريدج “كيت ميدلتون” تتربع على عرش الأناقة ويعتبرها الكثيرون حول العالم أيقونة للأناقة وتتبعها عدسات المصورين طوال الوقت لوضع إطلالاتها فى الميزان، إلا أنها ليست المرأة الأكثر أناقة على الإطلاق حتى فى البلاط الملكى.

وإن لم يكن لها منافسًا فى الأناقة فى البلاط الملكى البريطانى فإن لها منافسًا قوى جدًا فى البلاط الملكى حول العالم، تحديدًا فى الدنمارك.

فبينما نترقب خلال هذا الشهر نتائج الاستطلاع السنوى الذى تجريه مجلة “هالو” العالمية حول المرأة الأكثر أناقة فى العام الملكى والذى تعلن نتائجه فى نهاية أغسطس يجب أن نتذكر المنافسة التى أطاحت بكيت ميدلتون من على عرش الأناقة العام الماضى بفارق 30% وهى الأميرة “مارى” أميرة الدنمارك.

وعلى الرغم من أن الأميرة مارى (44 عامًا) أكبر سنًا من دوقة كامبريدج (34 عامًا) إلا إنها تتفوق عليها فى الأناقة حسب آراء قراء المجلة حول العالم، وهو الرأى الذى يرجحه موقع “بوب شوجر” الأمريكى الذى قال إن “مارى” أكثر جرأة فى اختيار أزيائها مقارنة بدوقة كامبريدج.

واستعرض الموقع العديد من إطلالات “مارى” التى تتميز بالجرأة فى اختيار الألوان والتصميمات والخروج عن المألوف وارتداء الأزياء المنقوشة، كما تبادر بملائمة قطع الأزياء التى تختارها بجرأة وبشكل غير تقليدى.

تتفوق “مارى” حتى فى إطلالاتها الكلاسيكية و”الكاجوال”، وبالطبع لها اختيارات رائعة فى المناسبات والسهرات المميزة.

الأميرة مارى أكثر جرأة فى اختيار الألوان

أزياء بسيطة ورقيقة وأنيقة فى الوقت نفسه

فستان سهرة أنيق

فى المناسبات الرسمية أناقتها لافتة

أناقة بالتاج الملكى

أناقة حتى فى الأزياء الكلاسيكية

الأميرة الأكثر أناقة فى رأى جمهور مجلة “هالو”

اختياراتها للمجوهرات تنم عن ذوق عالِ