
وأعلنت العديد من الحركات السياسية والحزبية، تضامنها مع الأسر من أجل عودة أبنائهم، دون رفع أي شعارات سياسية.
كما أعلنت الأسر عن تحركها من أجل حث الخارجية المصرية على التحرك لكشف تداعيات الموقف، في ظل الغموض والتقصير الرسمي، حيال الأزمة وتخوفهم من تعرض أبنائهم لنفس مصير الأسرة القبطية، التي تعرضت للقتل على يد مسلحين.