حدث فى مثل هذا اليوم ٢٠١٩/٨/١٨ اوجعتينى غدرا ظلما..اذاقك الله الما عدلا الشاكرةفضل الله وعدل القيادات فى مثل هذا اليوم تفجرت بداخل سيدة تحمل كل صفات الأنانية وحب التسلط والتكبر والتعالى لذا فرح الجميع بخروجها من مكانها وتحطيم مكانتها التى كانت تتعالى عليهم بها كانت أيضا تحمل أسوأ صفة وهى إنكار الجميل ورده بالعكس تماما
من الأولى التكريم لمن وقفت بجانبها وليس العكس لكن الله كافأنى ولله الحمد وكان لها بالمرصاد وأخذت ما يليق بها فى نفس ميعاد ايذائها لى فهى الآن تذوق من نفس الكأس التى كانت تملؤه لى ظلما اذاقها الله منه عدلا سبحان الله فى مثل هذا اليوم مثلما اخرجتنى ظلما أخرجها الله بإهانة عدلا ولن ينفعك من حولك من المنافقين حينما
يتأكدوا أن مصلحتهم معكى انتهت .هل تتخيلى أنهم يحبوكى لو تعلمى مالذى يقولوه عنكى أنهم يحبون مصلحتهم من وراء مكانك فقط .
نهاية القول إن كل ما فعلته بسبب ( إن من أَمِن العقاب أساء الأدب) فهى لم تعاقب فى المرة الأولى كما ينبغى فرجعت لظلمها أكثر وفساد أكثر لأنها لم تعاقب فأساءت الأدب .لم تتقى الله فأعطاه ما تستحق والحمد لله كانت تتخيل
انها تملك الدنيا وما عليها لكن الكل يعلم كيف كانت وبما كانت ومن ساعدوها فى الظلم كيف وصل بهم الأمر وهى الآن لحقت بهم .فى النهاية اقول لكى لن اتركك ولن اترك حقى عندك مهما طالت السنين وساظل الاحقك حتى بمنامك وأحلامك
أن شاء الله.دعائي عليكى بالدمار والانهيار والانكسار يا عابده الكرسى ومزورة القرار ..ولتعلمى انتى ومن معك أنكم لم تستطيعوا إسقاطى الا غدرا فعلمت ولله الحمد اننى قد وصلت لأقصى مراحل القوة