من
الآعلامية غدير آبوخزيم وعنوانها انا اضربت في احدي شركات البترول هات لي
حقي ياريس وصرحت غدير ابوخزيم انها موظفه دائمة في احدي قطاعات البترول
بجانب الاعلام وتعرضت لظلم شديد من جانب المسئولين بجانب الضرب من شهر
فبراير تتوالي الاحداث وحررت مذكرة لرئيس مجلس الشركة
بواقعه
ضربها علي مرء ومسمع الجميع ولكن كانت الصدمه ان تم اخفاء الامر من تاريخ
19مارس بعد ان منعوها من عمل محضر بالشرطه واهوهموها ان حقها هيرجع وان سبب
المشكلة اخفاء شغل واتهموها بآخفاء مستندات ادعو انها فقدت ولكن ليس معهم
مايثبت فقدها وعندما تطلب مايثبت صحه كلامهم يتهربوا من الرد … وانهالوا
عليها بالسب والضرب دون دليل قاطع
وبدلا من ان يعاقبوا المخطئين عاقبوا المجني عليها بخصم من الحافز 50ف
المائة مرتين وحرمان من التقرير وان همشوها من العمل وعندما تطلب شغل وان
تنقل لماكن اخر كان الرد صادم محدش
عايزك عنده وكآن رايحه تاكل وتشرب وتعجبت حين رآيت ان الاشخاص تحكموا من
يآتي ومن يذهب وتبع المحسوبية ونسوا انها شركة تابعه للقطاع العام وستروي
غدير التفاصيل بفيديو تناشد فيه السيد الرئيس للتدخل وموضحه المحسوبية وكله
بيجامل علي حسابي ياريس احنا مش في شغل احنا في مهزله حقيقية هحكي
تفاصيلها موضحه اكتر بفيديو ….
انا
ست واضربت في عهدك ياسيادة الرئيس واتشتمت اقذر الشتايم تعرضت لضرر نفسي
ومعنوي ومحدش جاب لي حقي من المسئولين هات لي حقي ياسيادة الرئيس وانا
واثقه في عدلك.