انتشرت حكايات وقصص بين الأشخاص الفترات السابقه وتبدو سوف تنتشر في الفترات القادمه . السوشيال الميديا موضوع مثير للجدل بقينا عايشين جوه حياه السوشيال ميديا ايوه بالظبط السوشيال ميديا حيااااه أخرى ومنها عجائب…

حياه بداخلها علاقات كثيره منها إيجابيه ومنها سلبيه في شخصيات كتير علي مواقع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا بتلاقي الكتير من الأجواء للتعارف والتحدث والاندماج مع الأطراف الأخرى بأجواء السوشيال ميديا
اي نتحدث عن بعض الناس او العنصر النسائي بصفه خاصه
الفترات الاخيره كثرت الخيانه وكثرة التحدث بمواقع التواصل علي السوشيال ميديا اعتقادا بانها حياه مرفهه حياه مقدسه للمعرفه بالسعاده والوصول للسعاده عن طريق السوشيال ولكن في الواقع غير هذا تقوم بعض الناس بمعرفه بعض الأشخاص وبينطبق عن هذا كثره الحديث والاندماج ف الحوار بينهما ولكن بعض الناس يملكو قلباا ضعيفاا وتفكيراا معدوما قلبا يميل إلى نمط الكلام المصتنع او الحياه المزيفه وهكذا تبدأ الحكايات والعلاقات يتجاهلون الحياه الهادفه الحقيقيه ويستمرون بحياه السوشيال ميديا واهدافهم الحقيقيه التي كانت بالحياه الحقيقيه وصنعوا اهداف بداخلهم بحياه السوشيال ميديا
منهم الاناث التي تركوا حياتهم واستمروا بحياه أخرى واندماجهم مع شخصيات اخري وكثرت الخيانه من هذا ومنها ادت الي ظاهرة الطلاق الكثيره التي لاتعد ولا تحصي وتدهور الحياه الاجتماعيه بسبب هذا ولكن لم يكن حديثي عن بعض الاناث فقط لا وهناك ذكورااا بنفس تقديس هذه الحياة المزيفه علي السوشيال ميديا ولاابالغ عندما اقول ان الذكور اكتر تفعلا واندمجااا وتقديس لحياه السوشيال ولكن هناك اختلافاااا اي بعض الذكور يتميزوا بكثره الحديث ف السوشيال الميديا ولكن يميلون الي حياتهم الطبيعه وف داخلهم ان لهم حياه اساسيه ولم يكن التخلي عنها ولكن بتبقي حياتهم ب السوشيال حياه مرفهة حياه التسالي وتضييع بعض الوقت والتعايش بالتغيير هذا هو الاختلاف ولكن بعض الناس غير هذا يقوموا بعض الناس لتصديق بعض الاحاديث وتصديق بعض اجواء الشخصيات ويقوموا بحذف حياتهم الاساسيه وحياتهم الحقيقية ويمشون وراء حياتهم الخاطئة وحياتهم الغير هادفه والزائفة .