جريدة المجالس

عالمك الالكترونى لكل ما هو جديد معانا هتقدر تعرف كل الاخبار المحلية و الدولية من رياضية و سياسية و اقتصادية.

آراء و تصريحات

دور المعبد اليهودي في مصر

بقلم: شيخ العرب/ اشرف ماضى حميد حميدة


《وماذا بعد 》
دور المعبد اليهودي في مصر
نصيب كل مصري من 191 حقل بترول + 141 منجم ذهب + الرخام والجرانيت + الثروة السمكية + قصب السكر + الآثار + القطن + قناة السويس + الغاز الطبيعي = 3800 ثلاث الف وثمانمائة الف جنية وهو نائم فى بيتة لا يعمل واذا عمل مستخدم فى مدرسة يكون راتبة 6000 الف جنية ؟!!!

هناك ثروات أخري مثل الثروة الزراعية والحيوانية لم ازكرها لانها خارج الدارسة الاقتصادية .التي قام بها مكتب دراسات عالمي
كل طفل يولد له راتب شهري لا يقل عن 1000 جنية يصرف لطلاب وطالبات الجامعات مبلغ 2000 جنية مصري وفى السنة الأخيرة يعرف مكان عملة ويتسلم مرتب كامل حسب تخصصة هذة مصر وثروات مصر الحقيقية .

لكن ماذا يحدث منذ 40 سنة إلى 50 سنة ولم يعلم عنه الشعب المصري بسبب إعلام مضلل ومدنس حدث اتفاق بين المخلوع مبارك وبين العدو الصهيوني المحتل بأن يدير إقتصاد مصر والاعلام والقضاء طائفة اليهود الموجودين فى مصر ويحملون الجنسية المصرية وتدير الكنيسة القبطية قيادة الجيش وتعين ما تريد فى المقابل يكون العدو الصهيوني المحتل شريك أساسي فى جميع ثروات مصر على أن يضمن العدو الصهيوني بقاء الرئيس فى السلطة ويدعم من قبل اللوبي الصهيوني فى الكنجرس الأمريكي مع ضرب سياج أمني وإعلامي علية بحيث يكون صورة أمام الشعب ؟!!

هذا بختصار شديد مايحدث فى مصر لذلك تم إعادة السفارة الإسرائيلية بالقاهرة وعودة سفير العدو الصهيوني .
ملاحظة هامه
تسن القوانين وتصدر أهم القرارات المصيرية من المعبد اليهودي الموجود فى حارة اليهود وبعض المعابد الآخري الموجودة فى حي الجمالية وإحياء فى مناطق أخري داخل وخارج القاهرة خاصة الاسكندرية والمنوفية .

الهدف الأساسي هو قيام دولة إسرائيل الكبري من النيل إلى الفرات وهذا لا يتم فى مصر إلا بتركيع الشعب المصري واغراقة بالفساد بجميع أشكاله وتجويع الشعب وجعل المصري لا يفكر إلا فى قوت يومه ناهيك عن تدمير الصحة العامة بفساد الصحة لتنتشر الأمراض الخطيرة نشر المخدرات والزنا الرشاوي الخ

حتي اذا دخلت إسرائيل يستقبلها الشعب المصري بالورود انظر الى العراق تجد المخطط يتناغم مع مايحدث في مصر ولكن بشكل آخر .أيضا تدخل العدو الصهيوني المحتل فى دول حوض النيل إقرأ المشهد حسب الواقع وليس كما تسمع وتري من الاعلام الذي يدار من قبل المعبد.